Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
135 result(s) for "النشوء والارتقاء"
Sort by:
هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور ؟
غالبا ما ترتبط الديناصورات في الذهن بصورة الفشل والإخفاق، ليس فقط لأنها انقرضت، بل لأن الذهن يتجه أول ما يتجه عند الحديث عنها إلى فصيلة من الكائنات «العاجزة» عن مجاراة التطور. وغالبا ما نصف الديناصورات بضخامة الجثة والغباء إلى حد لا يطاق، وبامتلاك احتياجات مغرقة في خصوصيتها، وبغرابة لا توصف، مما عرضها للانقراض، لكن أين الحقيقة في كل ذلك ؟ كيف ينظر علماء المستحثات إلى الديناصورات ومكانتها داخل العالم الحي ؟ أما زال بإمكاننا أن نعدها مظهرا من مظاهر «فشل» تطور الكائنات الحية ؟
التطور قبل دارون
هدفت هذه الدراسة إلى أن داروين ليس أول من تحدث عن التطور، إذ سبقه العديد من الأشخاص الذين كان لهم بعض الأبحاث في هذا الشأن، الفرق بينهم وبين داروين، أنه كان أكثر بحثا وأمهر في تبسيط الفكرة ونشرها للعالم. وأنه صاغ بهذه البساطة الآلية التي يتم بها التطور (البقاء للأقوى). فبعض العلماء الذين سبقوا داروين في الحديث عن التطور كانت إسهاماتهم جوهرية في فهم التطور. فبهذا يكون علماء العرب سبقوا داروين إلى نظريته المعروفة ولو بصورة أقل تفصيلا، ولكنهم وضعوا حجر الأساس لهذه النظرية التي فسرت الكثير من الخفايا العلمية. مما يدل على أن القرآن الكريم لم يكن كما يعتقد مشايخ الإفتاء في هذه الإيام ضمنيا لم يكن على الإطلاق مناقضا للعلم والنظريات الحديثة وما بني عليها لاحقا من فرضيات وبراهين بل كان أساس العلم كله.
ملقى السبيل في مذهب النشوء والارتقاء
إن لمذهب النشوء والارتقاء من الأثر في فروع العلم الحديثة، وهذا المذهب جدير بأن يقف الإنسان أكبر شطر من حياته وجهوده في سبيل درسه ونقله إلى العربية-بحسب تعبير المؤلف-وأبناء الضاد على أبواب انقلاب علمي أدبي أخذت معاوله تهدم في بناء أساليبنا القديمة، لتحل محلها أساليب حديثة للتفكير، فعسى أن يسد هذا الكتاب ثغرة من تلك الثغرات التي سوف يحدثها الانقلاب الأسلوبي في البلاد التي تجتاز عقلية أفرادها شوطا من النشوء شبيها بالشوط الذي نمضي جادين في سبيله.
تنويعات طارئة
يستطيع القارئ أن يضع يده على مساحات كثيرة في شعر ييتس تظهر فيها العلاقة بين المذهب \"الدارويني\" ومشروع ييتس الشعري قلقة مضطربة؛ فمثلا: نجد أن منهج ييتس في تناول التاريخ، بمستوييه الرؤيوي والتعاقبي، يتضاد مع التغير التدريجي التصاعدي على مساحات شاسعة من الزمن، الذي يبني داروين عليه نظريته؛ فالتغيير التاريخي في شعره يجري في العادة بطريقة مفاجئة؛ لحظة حلول أو تجسد، وبعدها يتغير كل شيء تغيرا تاما. وفي هذا البحث نطالع تحليلا لعلاقة شعر ييتس بنظريات داروين النشوئية، وموقفه منها، وتسربها إلى شعره. فقد تسربت نظريات داروين في شعر ييتس، كما تتسرب الألوان في أوراق الأزهار، ومع أن ييتس ربما لم يكن ليرضى عن هذه النظريات كل الرضى؛ يرصد الكاتب نظرية النشوء في شعر ييتس بقلم العالم المتخصص للشعر الأيرلندي، ويخلص البحث إلى نتيجة مقتضاها أن ييتس فيلسوف استثمر هذه النظريات في معالجة نظراته الفلسفية القريبة من فلسفة الصوفيين.
البدايات : قصة نشوء الإنسان-الحياة-الأرض-الكون
إنه كتاب علمي بامتياز، التزم المؤلف في مادته منهجا علميا دقيقا، منتقلا من كل حاله أو ظاهره أو حقبه إلى سابقتها في سلم التطور، كمن يدير شريطا سينمائيا إلى الوراء، من آخره إلى أوله وفي كل خطوه يؤيد القول بالدليل المادي حيثما وجد، كالحفريات والآثار الجيولوجية وحركه القارات والظواهر الكونية التي تثبت وقوعها وقد ذكر المؤلف -من كل حاله-تاريخ الكشف أو الاختراع وصاحبه، عالما كان أو مخترعا أو مكتشفا أو مفكرا.